حديقة الأندلس تقع حديقة الأندلس (بالإنجليزيّة: Al-Andalus Garden) التي تُعتبَر واحة جميلة ذات طراز نباتيّ في حيّ الزمالك في القاهرة، حيث تمّ تصميمها بطريقة هندسيّة تُحاكي طراز العمارة الأندلسيّ، وهي ذات إطلالة جميلة على نهر النيل، علماً بأنّها مُخبَّأة خلف جدران عالية، ممّا يجعلها واحة هادئة. وتجدر الإشارة إلى أنّ أسهل طريقة لاكتشافها هي معرفة أنّها تقع على الجانب الآخر من فندق سوفيتيل، وبُرج شارع القاهرة.[١] حديقة أكواريوم غروتو تقع حديقة أكواريوم غروتو (بالإنجليزيّة: The Aquarium Grotto Garden) التي تُسمّى أيضاً (حديقة الكهف المائيّ) ضمن حديقة ساحرة في جزيرة الزمالك الواقعة في نهر النيل وسط القاهرة، وهي تحتوي على كهوف جميلة فيها العديد من أحواض السمك التي تحتوي على أسماك حيّة تسبح في المياه الصافية، ولأسباب اقتصاديّة، لم يتمّ الحفاظ على هذه الأحواض، حيث إنّ كلَّ ما تبقّى هو الحديقة الخضراء مع الكهوف، والأشجار، والأحواض الفارغة، والأسماك المحفوظة في الزجاج، وممّا يجدر ذِكره أنّ المكان يُعَدُّ هادئاً، وبعيداً عن صَخب مدينة القاهرة.[٢] المتحف الزراعيّ تأسَّس المتحف الزراعيّ (بالإنجليزيّة: Agricultural Museum of Cairo) عام 1930 ليكون أوّل متحف زراعيّ في العالَم، وتمّ تثبيته في قصر الأميرة فاطمة، ومن المهمّ بمكان ذِكر أنّ المتحف يُعَدُّ أضخم بكثير من أن يكون مُجرَّد معرض للزراعة فقط؛ فمصر لها تاريخ زراعيّ طويل؛ ولهذا لا يُعَدُّ أمراً مُستغرَباً أن يجد الزائر متحفاً مُخصَّصاً لماضي الزراعة في مصر، علماً بأنّ المتحف يحتوي على حدائق مزروعة تُغطّي حوالي 100 ألف متر مُربَّع، ومبانٍ أخرى تشغل مساحة 20 ألف متر مُربَّع.[٣] المتحف المصريّ يقع المتحف المصريّ (بالإنجليزيّة: The Egyptian Museum) وسط المدينة، وتحديداً في ميدان التحرير، وهو يُعتبَر موطناً لأكثر من 12 ألف تُحفة من التُّحَف المصريّة القديمة، كما أنّه يُعَدُّ واحداً من أكبر المتاحف في المنطقة.[٤] التمثال الفرعونيّ كشف علماء الآثار من مصر، وألمانيا عن رأس، وجِذع تمثال ضخم تحت المياه الجوفيّة لشارع القاهرة، حيث تمّ سَحْبه فيما بَعد، ومن المُتوقَّع أن يكون هذا التمثال لرمسيس الثاني الذي يُعتبَر فرعون مصر الأقوى، علماً بأنّ عُمر هذا التمثال يبلغ 3,000 عام، كما أنّ طوله يبلغ 7,92 متراً.[٥]
حديقة الأندلس تقع حديقة الأندلس (بالإنجليزيّة: Al-Andalus Garden) التي تُعتبَر واحة جميلة ذات طراز نباتيّ في حيّ الزمالك في القاهرة، حيث تمّ تصميمها بطريقة هندسيّة تُحاكي طراز العمارة الأندلسيّ، وهي ذات إطلالة جميلة على نهر النيل، علماً بأنّها مُخبَّأة خلف جدران عالية، ممّا يجعلها واحة هادئة. وتجدر الإشارة إلى أنّ أسهل طريقة لاكتشافها هي معرفة أنّها تقع على الجانب الآخر من فندق سوفيتيل، وبُرج شارع القاهرة.[١] حديقة أكواريوم غروتو تقع حديقة أكواريوم غروتو (بالإنجليزيّة: The Aquarium Grotto Garden) التي تُسمّى أيضاً (حديقة الكهف المائيّ) ضمن حديقة ساحرة في جزيرة الزمالك الواقعة في نهر النيل وسط القاهرة، وهي تحتوي على كهوف جميلة فيها العديد من أحواض السمك التي تحتوي على أسماك حيّة تسبح في المياه الصافية، ولأسباب اقتصاديّة، لم يتمّ الحفاظ على هذه الأحواض، حيث إنّ كلَّ ما تبقّى هو الحديقة الخضراء مع الكهوف، والأشجار، والأحواض الفارغة، والأسماك المحفوظة في الزجاج، وممّا يجدر ذِكره أنّ المكان يُعَدُّ هادئاً، وبعيداً عن صَخب مدينة القاهرة.[٢] المتحف الزراعيّ تأسَّس المتحف الزراعيّ (بالإنجليزيّة: Agricultural Museum of Cairo) عام 1930 ليكون أوّل متحف زراعيّ في العالَم، وتمّ تثبيته في قصر الأميرة فاطمة، ومن المهمّ بمكان ذِكر أنّ المتحف يُعَدُّ أضخم بكثير من أن يكون مُجرَّد معرض للزراعة فقط؛ فمصر لها تاريخ زراعيّ طويل؛ ولهذا لا يُعَدُّ أمراً مُستغرَباً أن يجد الزائر متحفاً مُخصَّصاً لماضي الزراعة في مصر، علماً بأنّ المتحف يحتوي على حدائق مزروعة تُغطّي حوالي 100 ألف متر مُربَّع، ومبانٍ أخرى تشغل مساحة 20 ألف متر مُربَّع.[٣] المتحف المصريّ يقع المتحف المصريّ (بالإنجليزيّة: The Egyptian Museum) وسط المدينة، وتحديداً في ميدان التحرير، وهو يُعتبَر موطناً لأكثر من 12 ألف تُحفة من التُّحَف المصريّة القديمة، كما أنّه يُعَدُّ واحداً من أكبر المتاحف في المنطقة.[٤] التمثال الفرعونيّ كشف علماء الآثار من مصر، وألمانيا عن رأس، وجِذع تمثال ضخم تحت المياه الجوفيّة لشارع القاهرة، حيث تمّ سَحْبه فيما بَعد، ومن المُتوقَّع أن يكون هذا التمثال لرمسيس الثاني الذي يُعتبَر فرعون مصر الأقوى، علماً بأنّ عُمر هذا التمثال يبلغ 3,000 عام، كما أنّ طوله يبلغ 7,92 متراً.[٥]